بلاغ شخصي

And what have I learned From all this pain I thought I'd never feel the same About anyone Or anything again...

Thursday, May 29, 2008

لن يرتدي حسني فانلتكم الحمراء يا أهلاوية


موتوا بغيظكم

Thursday, May 22, 2008

When Terry missed it !!






















Monday, May 19, 2008

كرول ...هذا الرجل أحترمه















لقد كانت رؤية رئيس الزمالك ممدوح عباس أفضل من أغلبية زملائه في المجلس‏,‏ عندما أصر علي تجديد الثقة في كرول وعدم تغييره وسط الموسم‏,‏ عندما تراجعت النتائج‏,‏ وأثمر هذا الاستقرار مع المدرب الجيد في النهاية تحسنا في الأداء قبل النتائج وتثبيتا لمجموعة من الاساسيين والبدلاء‏,‏ بفوارق فنية وبدنية طفيفة‏,‏ أعادت للفريق توازنه ووضعته علي الطريق الصحيح‏.‏ولذلك أسفت لرغبته في الرحيل‏,‏ بصرف النظر عن قرار المجلس في هذا الصدد الذي ربما كان دافعا لكرولا الي الاكتفاء بهذا القدر‏,‏ فالرجل قليل الكلام‏,‏ كثير العمل‏,‏ ملتزم في كل ما يصدر عنه من قول أو فعل‏,‏ والمهم أنه نجح في تطوير الأداء في ظل ظروف بالغة الصعوبة‏,‏ وتقديري أن الاستغناء عنه ليس أفضل الخيارات المطروحة‏!





ليته يبقى لصالح الكرة في مصر

Thursday, May 15, 2008

قرأت...أمريكانلي

في رواية (أمريكانلي)، يكتب صنع الله ابراهيم التاريخ المعاصر من خلال يوميات أستاذ جامعي ذهب في مهمة عمل تعليمية إلى أمريكا فيبدأ في المشاهدة، ويشرع في المقارنة بين مجتمعين. ويحاول أن يكتشف من خلال الثقافة الأخرى واقع مجتمعه الخاص، ومن ثم النفاذ إلى سيرة حياته الشخصية أملا في مستوى أعمق من المعرفة. ويلتقط الروائي فتات الحياة اليومية التي تبدو متشابهة عبر النظرة المباشرة والسريعة، ليبني ما يمكن أن نطلق عليه محاكمة أو مساءلة لتاريخ تكون الدولة العربية الحديثة. عبر العودة لتفاصيل نشوء الدول والأنظمة السياسية في منطقتنا ابتداء من الفراعنة وحتى مصر الحاضر، ومن اختلاط الشعوب والغزوات والهجرات تصنع الرواية تصورا لتاريخ مصر المعاصر لكي تصل إلى لحظة التساؤل الكبرى:هل كان يمكننا الوصول إلى مستقبل أفضل لو لم يكن لدينا ما نعانينه من ويلات الإستبداد قديما وحتى الآن؟وبطريقة ساحرة يمزج الكاتب عشرات النظريات والتصورات جائلا بنا بين أحداث تاريخية رسمت تاريخ مصر والمنطقة العربية منذ عقود وحتى الآن، ومنقبا عن أجابات ما تلبث أن تتحول إلى أسئلة بدورها .يشتغل صنع الله على مكونات عمله لكي يقلب السائد في تاريخ الرواية العربية . فبدلا من الترميز والإشارة الملغزة أو التمويه المقصود يذكر الوقائع بوضوح أرشيفي ساطع حتى إنه لا يتورع عن الاستعانة بذكر عشرات المراجع التي اعتمد عليها محولا إياها إلى أحد مكونات النص الروائي ذاته. وهكذا نجد أن سير حياة المثقفين الرواد المتمردين على التسلط تأخذ دورها جنبا إلى جنب يوميات الصحف وما تعززه في ذاكرتنا عما يحدث الآن من وقائع. ويتم استخدام القصص والسير المتعلقة بهذه الشخصيات كي تأخذ دور السند والهامش لكل ما نعيشه من تحولات تفضي إلى التحولات الرئيسية التي تخوضها مصر بكل ما لديها من ارث حضاري وتاريخي. وتحيلنا الرواية بدورها إلى مجموعة أعماله السابقة ففي "نجمة أوغسطس" رسم معمار بناء السد العالي عبر التوازي مع ابداع مايكل أنجلو لتماثيله العظيمة، ومن خلال رؤية تسجيلية وثائقية لا تتورع عن التعامل مع أصغرالتقاصيل وأدق الجزئيات. وفي روايته "ذات" تعرض للتحولات التي شهدتها الطبقة المتوسطة المصرية عبر يوميات حميمة لامرأة تعيش أزمات تلك الطبقة . وفي جميع رواياته ابتداء من "تلك الرائحة" إلى "اللجنة" وحتى "أمريكانلي" لم يكف صنع الله عن استفزاز النزعة المهادنة التي لجأ إليها أغلب كتاب الرواية العربية الذين غرقوا في الرموز والتورية لكي يصنعوا لأنفسهم أمجادا تتجاوز الرغبة في عملية الإبداع نفسها لاستخدامها واسطة للبحث عن مركز أو منصب أو امتيازات ما. لكن، هنا، تتشكل الرواية مع التاريخ وبه، حتى ليكاد الحدث يخرج من الخلفية لكي يصير البطل بحد ذاته . وهكذا يوصلنا الروائي إلى السؤال الصعب :هل يمكن للتاريخ أن يتشكل ويشكل الرواية سويا ؟هل يمكن لحرقة مواطن عانى القهر، والسجن السياسي، وكافة وسائل القمع التي يتعرض لها المواطن "الشريف" في مجتمعاتنا أن يعبر حاجز التاريخ لكي يبني عليه الرواية / الوقائع / كسر حاجز الخوف الذي يطيح بالعقول والأذهان ؟

الأهلي ونظرية "متسبنيش يا لمبي" ..


هل يختلف ما يفعله جمهور الأهلي هذه الأيام مع جوزيه

عن ذلك المشهد الشهير للكومبارس الذي يطارد محمد سعد في كل مكان وهو يصيح

ماتسبنيش يا لمبي

!!!

Monday, May 12, 2008

الاسماعيلي أربعة الجيش اتنين














Ismaili 4....Gaish 2...

Title joy for Man United



Manchester United clinched their 10th Premier League title on Sunday after a dramatic final day of action which saw them pip Chelsea to the championship.

Sunday, May 11, 2008

شيرت تشلسي للموسم الجديد




سأشتريه قريباً بالتأكيد
لدي شيرتات النادي للخمسة مواسم الماضية

Man U & The Bloo D-Day



I hope it will go to the bloos...

Sunday, May 04, 2008

ابراهيم عثمان...رئيس الاسماعيلي القادم


بداية لا بد من الاعترف – صراحة - باني مقتنع تمام الاقتناع ان افضل من يتولي رئاسة النادي الاسماعيلي خلال الفترة القادمة هو المهندس ابراهيم عثمان - و لابد من الاقرار بان هذا ليس تحيزا لاسم ما او لعائلة كما يحلو للبعض ان يقسموا القناعات طبقا للاهواء او الميول الشخصية او العلاقات الخاصة او ما الي ذلك – مما يحول عملية الترشيح الي اراء شخصية محضة بعيدة كل البعد عن مصلحة النادي بشكل عامو لابد من الاعتراف ايضا ان الكمال لله سبحانه و تعالي وحده و لا يوجد من بني البشر من هو بلا اخطاء او خطايا – انما يقاس نجاح الفرد في الاستفاده من اخطاءه و اخذ العبرة و العظة منها - و لا يمكن استثناء المهندس ابراهيم عثمان من هذا المنطق اسوة بمن يدير نادي يتعرض لاعبيه و كل من ينتمي اليه الي ضغوط و اغراءات فوق التحمل من قوات سلطوية تملك الاعلام و المال بكل جبروت دون رادع او تحكم من أي جهة رقابية – بل لا نبالغ ان الجهات الرقابية تعتبر جهات جاسوسية لصالح بعض الاندية التي تعتبر الاستيلاء علي لاعبي الاسماعيلي هم حق اصيل لها لا يقبل نقاشا او اعتراضاو نقول هذا لسابق الخبرة للمهندس ابراهيم عثمان في ادارة امور النادي وقت ما كان نائبا للدكتور اسماعيل عثمان رئيس النادي و التي لا يمكن ان نغفل انكسارات تلك الفترة و مسبباتها بكل تفاصيلها و اهمها الادوات التي هي توجد النجاح و هي اللاعبين الاساسين او ما يطلق عليهم نجوم الفريق و طرق التعامل معهم بشكل يحفظ تواجدهم في النادي - و في نفس الوقت لا يمكن نسيان ان ذلك المجلس حقق افضل نتائج للاسماعيلي عبر تاريخه بالحصول علي ثلاث بطولات من ستة يملكها الاسماعيلي طوال ستين عاما هي تاريخه في الدوري العاملكن لماذا يبقي المهندس ابراهيم عثمان هو الافضل للمرحلة القادمة – سؤال نجد بعض اجابته من خلال مراجعة احوال النادي بالفترة الاخيرة – دون الطعن في قدرات المرشحين الاخرين - فلكل منهم كامل التمنيات بالتوفيق في مسعاهم و لا نملك الا ان نقول انهم جميعا علي قدر كبير من الاحترام و الخبرات التي لا يمكن انكارها و خاصة الدكتور رأفت عبد العظيم صاحب الخبرات الميدانية و العملية الكبيرة و ذلك بجانب كفاءات لا يمكن التقليل من شأنها كونهم كلهم رجال الاسماعيلي في كل العصور و يريدون خدمة النادي لكن نعود للاجابة علي السؤال الاساسي للتوبك لماذا يبقي المهندس ابراهيم عثمان هو الافضل للمرحلة القادمةو لمعرفة ذلكلابد من الاقرار و الاعتراف بان النادي الاسماعيلي يمر حاليا باسوء فترات تاريخه من ناحية الانفلات الأخلاقي و الانهيار الاداري و الازمة المالية – فضلا عن تشويه الصورة الإعلامية بشكل غير مسبوق - فاصبح النادي الاسماعيلي لا يظهر علي شاشات الفضائيات الا و اصبحت التريقة و التلميحات هي العنوان الواضح بكل سخرية مباحة اعطاها الضوء الاخضر السيد المهندس يحيي الكومي بتصرفاته الغير مسئولة اعلاميا بشكل غير مسبوق نهائيا و اصبح النادي الاسماعيلي و ادارته هي المادة الاعلامية الدسمة لملء فراغات البرامج باعتراف صريح من اصحابها علي الهوء و لا بد الاعتراف ايضا ان اسواق النخاسة لبيع اللاعبين علي الهواء فضائيا كانت اسلوبا مبتكرا جديدا لم تسبق اليه أي ادارة اخري في كل اندية مصر - في شكل مزري غير مقبول و وصلت الي تهريب – افضل ناشئ النادي و ثروته الاساسية من خلال اختام علي بياض في فضيحة ادارية مازالت تجري فصولها بشكل فاضح و وصل الامر باعتداء احد حراس المرمي بمطفاة حريق علي عامل بغرف الملابس و تهديد اداري بالقتل حسب ما اثير بخصوص ذلك و مشاجرات لا تنتهي بين اللاعبين وصلت للتشابك بالايدي و بين لاعبين و بين الجمهور وصلت الي محاضر الشرطة - و ايقافات صورية و غرامات تطير في الهواء و تطال الجميع بلا معني - و طرد للاعبين من المعسكرات ليلة المباريات و شكاوي باتحاد الكرة المصري و الدولي و قضايا بالنيابة و المحكمة وصلت الي الحكم بسجن رئيس النادي ثلاث سنوات و هناك ايضا حالة من العشوائية الادارية في تحديد أسقف عقود اللاعبين – مما اثار حفيظة اللاعبين فيما بينهم بعضهم البعض و أصبحت المناقشات الجانبية تلقي بظلالها علي توتر العلاقات بين اللاعبين لتصل الي داخل المستطيل الاخضر و لا بد من الاعتراف ايضا – ان هناك حالة من التحدي لجماهير النادي - بالتهديد العلني بالاعتقال و الإجراءات الامنية لاعتقال الخارجين علي النص من وسط مدرجات الاسماعيلية نفسها - فضلا عن اغلاق موقع اسماعلاوي علي شيكة الانترنت - بجانب دخول عصر البودي جارد لحراسة رئيس النادي لاول مرة في تاريخ الكرة المصرية بمختلف قطاعاتها و لا يمكن ان ننسي الانقسامات الجماهيرية بين الجميع في عموم جماهير النادي التي وصلت الي التنافر بشكل جديد غير مسبوق بمنتهي الاختصار – هناك حالة من الانفلات علي كل الاصعدة بدون استثناء قد تكون خفت حدة الانفلات مؤخرا برحيل الكومي في اول يناير الماضي و من ثم بفضل باقي مجلس ادارة الاسماعيلي برئاسة الدكتور ابراهيم عاشور و اللواء سيد القماش و معاونة الكابتن علي غيط و هو داخل و خارج الجهاز الاداري للفريق لكنها لم تعالج الامور من جذورها – انما اعتمدت علي مجوداتهم الذاتية لمحاولة تصحيح الامور و نجحت بشكل ملحوظ - لاصرارهم علي العمل باخلاص و بدون فرقعات فضائية او غيرها – و كان التركيز هو عنوان النجاح النسبي المأمول و الملحوظ للجميع هنا نسأل ..هل المهندس ابراهيم عثمان .هو الرجل السوبرمان الذي سيستطيع – ان يعدل المائلة - لكل ما سبق لابد من التدقيق في مفتاح شخصية المهندس ابراهبم عثمان بشكل اساسي و نسأل لماذا تأخر في الاعلان عن خوضه الانتخابات ..لكي نصل الي اجابة واضحةفأغلب الظن ان المهندس ابراهيم عثمان قد تأخر في الاعلان عن ترشيح نفسه حتي يتمكن من دراسة الامور الادارية لكل الامور المحيطة بالنادي بكل عناية و كما علمنا ان ذلك تم بكل عناية لتقدير الخطة المستقبلية في حالة نجاحه بالانتخابات و ان ذلك يرتبط بشكل كبير بالمنهج السليم للعائلة الكبيرة التي ينتمي اليها و خاصة ان كافة الامور و بكل صراحة – ليست علي ما يرام باي شكل من الاشكال فمفتاح شخصية المهندس ابراهيم عثمان تعتمد علي الانظباط و الشخصية القوية و الصرامة و التدقيق في اتخاذ القرار المناسب في التعامل مع الامور السابق ذكرهاو اظننا لن نجد افضل من من ذلك المفتاح في مواجهة كل المشاكل التي يعاني منها النادي و خاصة فيما يخص حالة الانفلات - بكل جوانبه التي يعاني منها النادي علي كل الأصعدة و لا يمكن ان نتغاضي ان التراكمات الحالية للمجلس السابق – لا يمكن علاجها الا بوجود شخصية قوية لديها الثقة في نفسها و لديها خبرات في مختلف النواحي تجدها لدي المهندس ابراهيم عثمان - و يحيط كل ذلك بغلاف هام جدا جدا – لا يمكن التقليل من شأنه – و هو ثوب الانتماء الي النادي و المدينة بشكل اعجازي لا يتكرر – فهو ابن المعلم عثمان احمد عثمان – رحمة الله عليه , عملاق التعمير و العمران الذي حول النادي الاسماعيلي من نادي اقليمي الي نادي دولي صاحب بطولة افريقية خلال اربعة سنوات و نصف فقط لا يمكن الفصل بين المعلم الكبير عثمان احمد عثمان و بين المهندس ابراهيم عثمان حيث يربط بينهما الحب الشديد للنادي و الفريق و المدينة - و الحب هو المفتاح الوحيد الذي يفتح كل الابواب بلا استثناء - و لا يمكن فهم الحب – انه الضعف و التراخي تجاه المحبوب – فكان حب و عشق المعلم – رحمة الله عليه – هو المحرك الاول لكل المواقف الصعبة و العطاء و في نفس الوقت كان تطبيقا عمليا لقوة الشخصية و الوقوف بكل قوة ضد أي ضرر للنادي سواء الضرر قادم من داخل النادي او من خارجه و اجد ان تلك النقطة تحديدا هي ما يحتاجه النادي الاسماعيلي خلال الفترة القادمة – ان يكون الحب و الانتماء هو القاعدة الاساسية التي يمكن البناء عليها النقاط الاخري من قوة الشخصية و الصرامة و التدقيق في اتخاذ القرار لمواجهة حالة الانفلات الواضحة للجميع فالشخصية القوية هي من تستطيع وضع كافة الامور في نصابها الصحيح و تعطي لكل ذي حق حقه بدون استثناء و لا تنتظر انصاف الحلول من مستشارين الله اعلم بهم و بمقصدهم و تفرض الحلول الصحيحة و تتصدي لحالة الانفلات الواضحة بدون اعذار تحت أي مسمي – و الصرامة يحتاجها الفرد لمواجهة الخروج عن النص بدون تقصير او تهوان و التدقيق في اتخاذ القرار يقضي تماما علي العشوائية و الواسطة و المحسوبية في كل الامور

I read >>> Hearts in Atlantis



In his final novel of the 1990s, Stephen King has shut the door on his normal assortment of nightmares and created a series of stories that deals with another kind of horror. In Hearts in Atlantis, King writes about loss of innocence, struggles of conscience, and the Vietnam war.
The first thing readers will notice is that Hearts in Atlantis is not a novel, but five stories. The first two are long novellas (which together constitute 400 pages), while the last story is a mere 13 pages long. But all of the stories are interconnected, spanning the lives of four Connecticut youths from their pre-teens in 1960 to 1999.
The first story, "Low Men in Yellow Coats," is traditional King. In fact, the story is something of a companion piece to King's popular Dark Tower series. Here the reader is introduced to three kids, Bobby Garfield, Carol Gerber, and John "Sully-John" Sullivan. Although it doesn't deal directly with the Vietnam war, it helps set the backdrop for the stories that follow.
In the summer of 1960, eleven year-old Bobby takes first steps out of childhood innocence. He begins to see the evil of which men are truly capable, a parallel to the book Lord of the Flies, given to him by his new neighbor Ted Brautigan. But the old man has another kind of evil chasing him. The "low men" are tracking Ted and want him to return to their world, a place where "All things serve the Crimson King."
"Hearts in Atlantis," the second story, changes to a first-person narrative. Pete Riley, a freshman at the University of Maine, and his friends become obsessed with the card game Hearts. Many jeopardize their grades and thus their scholarships as a result, but the real threat is greater than flunking out. In 1966, leaving school means drafted to Vietnam. The story, although told from Pete's point of view, is also about Carol Gerber. She left Connecticut behind her, but has found a new life in protesting the war.
The third story, "Blind Willie," deals with Willie Shearman, a minor character in "Low Men in Yellow Coats." Now a veteran of the Vietnam war, Willie is doing penance for his misdeeds, those from his childhood and the war.
Sully-John attends the funeral of an old army buddy in "Why We're in Vietnam," set in 1999. In reuniting with his lieutenant, they discuss the war and the affects it had on the men who fought there.
It is in this story that the most frightening, most vivid account of the war is relayed. If the other stories were preamble, this is the final climax where the whole book comes together. For Sully-John, haunted by the image of a dead Vietnamese woman, everything after the war has been about trying to "get over." Get over the physical pain, get over the trauma, get over the war.
In the short closing story, "Heavenly Shades of Night Are Falling," Bobby returns to the town of his youth to pay his respects to one departed friend and discover the fate of another.
I really liked the first story, "Low Men in Yellow Coats," but I am also a big fan of the Dark Tower trilogy. The fact that it tied together with the Dark Tower stories made me tingle. I hope to see more of Ted in the future.
The others stories were also good, but not normal Stephen King-type fare. They didn't scare me or give me that creepy gooseflesh sort of feeling, but they made me think. My only complaints would be that "Hearts in Atlantis" (the second story) ran long, and "Blind Willie" has an unsatisfying ending. Is it good writing? Yes. Is it King's best? Probably not. But King tries something different in this book than in his last several books. For that alone he deserves a nod of respect.
When Ted discusses Lord of the Flies with Bobby, he states, "[G]ood books don't give up all their secrets at once." And that's true of Hearts in Atlantis. At first, the stories appear to be a series of glimpses into American life, but there's something else going on here, something deeper.
Atlantis becomes a metaphor for America, literally sinking beneath the feet of its people. The dreams and ideals of the 1940s and '50s become lost in the '60s, as the Vietnam war divides the country. Later, the hippies trade in the ideals of the '60s for junk bonds and cocaine. Now, that generation has nothing to show for it. "What have we done since Nam?" one character questions. We've created video games, trash television, and porn on the Internet. All we like to do is watch. "But there was a time... when it was really all in our hands."
And there are moments in these stories when that is literally true. The image of one person physically carrying another is often repeated, showing heroism of the individual under extraordinary circumstances. Bobby Garfield carries Carol up the street when she is injured. Pete and his classmates carry a crippled student out of the icy rain when he falls. Of course, the quintessential moment of heroism comes during the war when Willie carries Sully-John to a waiting chopper in Dong Ha Province.
In the midst of a story about the loss of a country, we have moments of hope created by acts of heroism of the individual. As we leave the 20th century, we continue to drift as a nation. But in the individual there may still be hope. Hope to carry on.
As Ted Brautigan said, "Consider it. Good books are for consideration after, too."

صورة في البرواز


حبيبتي لأجل أنسى جرحك واستريح بأبكي .. وبعد البكى بأبكي

واكيد في لحظة بتجي وبيجف دمعي وعندها صورتك اللي في عيوني بتعاف برواز الضمى

بتصير صحرا وهو سما

بتمرني الدمعة الأخيرة تاخذ معاها صورتك وتطيح

وكني بهالدمعة سكين جرحها وجهي وكني بالمسافة تطول ما بين عيني ودمعتي وخدي

وكني بقلب الحاير المسكين نبضه يقول لا تودع الفرقى ..

الدمع ما يرقى وعندها لا نزلت الدمعة من الجرح الأخير وفارقت وجهي

أنا بغمض عيوني وأكسر البرواز وأكيد

ما بنسى


قلتيلي إنسى ومن يومها

وأنا كل ليلة قدامي البرواز

حبر العيون ودمع القلم في دفتري

وصورتك رغم الألم ورغم إنها خذت من أطباعك كثير وخانت البرواز

أشوفها في خاطري

حبيبتي

ما بيدي حيلة لا صرتي الصورة وعيوني البرواز